من نحن

كلمة إدارة المعهد

كلمة إدارة معهد الثغر العالي للتقنية

بسم الله و الصلاة والسلام على رسول الله خاتم النبيين و إمام المرسلين ، لقد أنشئ معهد الثغر العالي للتقنية و التدريب  ليكون شريكاً فاعلاً في الجهود الوطنية والإقليمية الرامية للارتقاء بنوعية التعليم وتوفير بيئة تدريبية  تتسم بالحرية والإبداع وتشتمل على فرص التعليم المستمر مدى الحياة عن طريق تمكين الطلاب لتطوير الخبرات والمهارات اللازمة لتحقيق نظم عالية من التفكير المستقل والعمل والادارة الفعالة النفس ؛ ونحن حريصون على توفير متطلبات و معايير التعليم و التدريب وتطوير خططه ومناهجه وطنياً وإقليمياً , كما إننا حريصون على استقطاب الطلبة المؤهلين للتعليم العالي من المملكة العربية السعودية والأقطار العربية وإتاحة الفرص الكافية لهم للتفاعل مع المجتمع المحلي والإقليمي والدولي . ونعمل على إعداد جيل من الشباب القادر على الإسهام في تطوير مجتمعنا السعودي و العربي  ونحرص دائماً على التطبيق و التنفيذ العملي جنباً إلى جنب مع الدراسة النظرية كي نؤهل كوادر وطنية مسلحة بالعلم و بالتدريب العملي مما يؤهلها لحمل لواء التنمية و الرخاء لهذا الوطن الغالي و أن يكونوا خير دعم لدينهم و مليكهم و وطنهم ، و ندعو الله أن يتقبل منا عملنا خالصاً لوجهه الكريم إنه سميع مجيب .

إدارة المعهد ،،،

رسالتنا رسالتنا

بناء المواطن والإنسان الفعال و النافع لدينه و وطنه و نعتمد في المقام الأول على تمسكه بدينه و تقاليد مجتمعنا الرصينه و تحليه بالخلق و السلوك القويم ذلك إلى جوار التأهيل العلمي المتميز و التدريب الجيد و المزج القوي بين الدراسة النظرية و التدريب و التأهيل العملي و لذلك نعمل  على تأكيد التفاعل المباشر  و المتواصل بين أعضاء هيئة التدريب و بين المتدربين في كافة المجالات و نجتهد دائماً في الوصول إلى التميز في المرافق و التجهيزات العلمية و المعدات العلمية كما نولي عناية خاصة لأختيار الكوادر الإكاديمية و الإدارية .

رؤيتنا رؤيتنا

نسعى أن نكون  من المؤسسات العلمية المتميزة التي تلزم نفسها بأن تكون شريكاً كاملاً في تطوير المجتمع السعودي بوجه خاص والمجتمعات الأخرى على الصعيدين الإقليمي والعربي بوجه عام  ،  كما نسعى لتحقيق دورًا ريادياً ومتميزاً في مجال التعليم و التدريب الجيد وعلى خطى التكنولوجيا الحديثة للتعلم وطرق التدريس و التدريب .

إن دور العلم والتكنولوجيا يزداد أهمية وحيوية في صنع رفاهية الإنسانية وتقدمها. ومن المتوقع خلال السنوات القادمة أن تصبح هذه العناصر مجتمعة العامل الحاسم نحو النمو والإرتقاء . وعليه فإن التعليم ذا النوعية العالية والمرتبط بمتطلبات المرحلة والمستند الى التدريب التطبيقي في كافة  التخصصات والمشترك بين المؤسسات وتحفيز الامكانات الإبداعية المتواصلة لدى الشرائح الشابة في المجتمع سيكون الوسيلة الوحيدة لقيادة أي مجتمع ليصبح شريكاً منتجاً وفعالاً في الحضارة الإنسانية.

 كما أننا نسعى لتوفير فرص التنمية المهنية والأكاديمية  لتمكين الموظفين من التدريب على  المهارات التي من شأنها تحسين أوضاعهم الوظيفية و رفع درجاتهم العلمية .